الجمعة، 30 سبتمبر 2011

الشيخ محمد عمران _ فكم لله من لطف


فكم للهِ من لُطفِ خفىَّ




فكم  للهِ  من  لُطفٍ  خفيٍّ

َيدِقُّ  خَفَاهُ  عَن  فَهمٍ  ذِّكِيِّ
وَكَم    يُسرٍ أتَى مِن  بَعدِ  عُسرِ
فَفرَّجَ   كُربَة َ القَلبِ  الشَّجَيِّ
وكم   أمرٍ  تساءُ  به صباحاً
فتَأتِيكَ  الَمسَرَّةُ  بالعَشيِّ
إذا ضاقت بك الأحوال  يومًا
فَثِق  بالواحِدِ  الفَردِ  العَلِيِّ
وَلا  تَجزَع  إذا ما نابَ  خَطبٌ
فكم   للهِ  من  لُطفِ  خفي

هناك تعليقان (2):

  1. وكم أمرٍ تساءُ به صباحاً
    فتَأتِيكَ الَمسَرَّةُ بالعَشيِّ
    إذا ضاقت بك الأحوال يومًا
    فَثِق بالواحِدِ الفَردِ العَلِيِّ
    بعد الكلام الجميل دة هنقول ايييييية
    شكرا جزيلا محمود

    ردحذف
  2. ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت أظنها لا تفرج
    ما من ضيق إلا ويليه فرج يضيء الدنيا ويسعد القلب والناس ما بين مكروب ومحظوظ وكلاهما مفتون فيما لديه يمتحنهما الله بالنعمة والغمة وكلاهما إما فائز أو عاثر سلمنا الله وإياكم من الفتن

    ردحذف