حديث القمر
اسم المدونة التي أقوم الآن بالتدوين من خلالها
وهو اسم محبب إلى قلبي ولا أزعم أن هذا الاسم خاص بي أو من تأليفي
إنه اسم لمؤلَف قرأته لأديبنا مصطفى صادق الرافعي وأعجبني كثيرا منذ زمن بعيد
وعندما قررت أن أخوض تجربة التدوين وجدتني أنزع لتسمية المدونة بهذا الاسم
ولقد جعلتها مدونة تتصل بالجمال أيًّا كانت مصادره ومجالاته
فقد يكون الجمال مع الله،
أو في الحكمة،
أو في الكلمة،
أو في الطبيعة،
أو في الرسم والنحت،
أو في الموسيقى،
أو في التصميمات أيا كان مجالها،
أو في الصناعات خاصة اليدوية منها،
أو في الخط أيا كانت لغته،
أو في المعمار،
أو في غير ذلك ...
فأرجو أن يوفقني الله فيما أصبو إليه